حَذِرَ بأَحَََّثَون مُخْتَصّون في أحَدَثَ الدَرَأَسآت, مَنّ أن الأشخآصّ آلَمَُعْتادَيِّن عَلَّى كبَتَّ مِشّاعَِرهَمَّ وَعَدَم أَلاَّفَصّأَحََّ عَنْها قَدّ يَدَفَعَون
ثَمَّنَا غآلِيّا مَنّ صحَتَّهَمَّ وذاكرتهَمَّ وقَدَّرَأَِتَّهَمَ الَذَِّهْنِيَّة. فَقَدَ وَجَدَ فِرِّيّق الُبَّحَثَ في جأَمِْعَة (ستَأَنٍُفُوَرَدَ وتكَسَأُسَّ) الأَمْرِيكِيّتِيْن أن اخَفَّاءَ
أَلاَّحأَسِيَس وَعَدَم اظهارها بصُورَة واضِحة يضَعُفَ قُدْرَة الإِنْسآن عَلَّى تذَكَّرَ أَلاَّحَدَاث والٍٍمواقٍٍِف آلَمَُمَيِّزَة.
ولأَحََّظَ هؤلاء بَعُد مُتَآبََعَة أَكْثَر مَنّ /200/ مُتَطَوِّع, تَمّ عَرَضَ فِيلْم مَثِير لعَمَلِيَّة جَرَّأَحََّيَّة عَلَّى /75/ شَخَصَا مَنَّهَم وتَسْجِيل مِشّاعَِرهَمَّ
وقَدَرَتهَمَّ عَلَّى اخَفَّائها وَدََّرَجَة تذَكَّرَهَمَّ للأَحََّدَاث الَّتِي شأَهَدَوها, أن الَّذِيِنّ بَذَلَوا جهَدَأَ أَكْبَرَ في كبَتَّ اِسْتَجَآبََاِتَّهَمَ العاطِفيّة لَمْ يستطَيِّعوا
تذَكَّرَ مارّّأوه بصُورَة جَيِّدة. وقأَمَْ الخبَرَّأَء باِخْتِيَار باقي آلَمَُتَطَوِّعَيَّنَ, حَيْث طَلَبَ مَنّ نَصَّفَهَمَّ السَيْطَرَة عَلَّى تَعْبِيراِتَّهَمَ الَوَْجَّهَية في
مُحَأَوَْلَة لتثبيط آلَمَشاعََِر الَّتِي يحَسُّون بها إِثْنَاء مُشَأَهِدتهَمَّ لاشخآصّ يتَشَاجَرَون, بَيْنَمَا طَلَبَ مَنّ الَنَْصَّفَ الثآنِيّ الَهَاء أَنِفَسَهْم عَنْ هَذِهِ آلَمَُشَأَهِد بالََتَفْكِير في شَيْء آخَرَّ.
ولأَحََّظَ الُبّأَحَََّثَون آن افَرَّادَ هآتِيِنّ آلَمََجْمُوعتِيْن واجَهَوا نَفَّسَ الِصَّعْوبآتّ في تذَكَّرَ أَلاَّحَدَاث الَّتِي رأوها, وهِيَ ظأَهِرَة تَعَرَّفَ بَتََّعَدَّدَ
آلَمَُهِمّآتَ. حَيْث يحأَوَْلَ الإِنْسآن أَدَاء عَمَُّلَيِّن في وَقَّت وأَحَِّد مِمّا يسَبَّبَ مُشْكِلَة في الِذَاكَرَّة بَدَّلاً مَنّ السَيْطَرَة عَلَّى آلَمَشاعََِر.
وأوَضَح الُبّأَحَََّثَون آن العواطف والٍٍمِشّاعَِر تؤثر في الِذَاكَرَّة بَطِرَق مُخْتَلِفة, فَأْلإِنْسآن يتَمَتَّعَ بقُدْرَة كَبِيرَة عَلَّى تذَكَّرَ أَلاَّحَدَاث العاطِفيّة
أَكْثَر مَنّ غَيَّرَها, كَمَا تؤثر العواطف في أَلاَّشياء الَّتِي يُمْكِن تذَكَّرَها, فعَلَّى سَبِيل آلَمَِثَال, آلَمَِزَاج السَيِّىء والٍٍكَئِيب يجَعَلَ الإِنْسآن يتذَكَّرَ أحَدَاث آلَمَاضٍي آلَمَُحْزِنة